كد ريكي هيربرت المدير الفني للمنتخب النيوزيلندي لكرة القدم اليوم الخميس أن فريقه يمكنه أن يعود إلى بلاده مرفوع الرأس برغم الخروج من نهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا.
وودع المنتخب النيوزيلندي مشواره في المونديال عقب التعادل السلبي مع باراجواي اليوم الخميس في ختام فعاليات المجموعة السادسة حيث احتل الفريق المركز الثالث في ترتيب المجموعة متقدما على حامل اللقب إيطاليا التي سقطت أمام سلوفاكيا 2/3 وخرجت من كأس العالم هي الأخرى.
وقال هيربرت "لقد كانت ليلة عاطفية بالنسبة لنا.. ان تكون محبطا وفخورا في نفس الوقت ، لا أعرف الآن كيفية جمع هذين الشعورين سويا ، لقد كنا حازمين وصارمين ، لقد عانوا حقا لاختراقنا ، لقد غادرنا هذا المونديال دون هزيمة ، أشعر بخيبة أمل ولكن لا يوجد أحد يشعر بالفخر أكثر مني بما حققه الفريق".
وتعادل المنتخب النيوزيلندي 1/1 مع سلوفاكيا في المباراة الأولى ثم تعادل مع إيطاليا بنفس النتيجة.
وكان الفوز بهدف على باراجواي سيمنح الفريق الأبيض بطاقة التأهل إلى دور الستة عشر ، ولكن نادرا ما سبب لاعبي نيوزيلندا خطورة على مرمى باراجواي.
وأوضح هيربرت "التعادل كان ربما يصبح كافيا بالنسبة لنا اعتمادا على نتيجة المباراة الأخرى ، كان من المهم بالنسبة لنا أن نبقى في المباراة على قدر استطاعتنا".
وخلال الظهور الوحيد لنيوزيلندا في كأس العالم ، عام 1982 ، خسر الفريق مبارياته الثلاث في دور المجموعات أمام سكتلندا والاتحاد السوفيتي السابق والبرازيل حيث دخل شباكه 12 هدفا وسجل هدفين فقط.
وأكد هيربرت الذي أشار إلى أن 85 بالمائة من اللاعبين الحاليين سيظلون معا حتى كأس العالم 2014 بالبرازيل "أنها المشاركة الثانية لنا في كاس العالم ، لذا فأن تأتي إلى هنا وتعكس ما حققته من قبل فهو شيء مذهل".
وتابع "المستقبل يبدو مشرقا للغاية للفريق".
وأضاف "الكثيرون قالوا أننا ليس من المفترض أن نكون هنا ، ولدينا لاعبون هواة وليسوا جيدين بالشكل الكاف ، ولكن هذا الكلام مات وتم دفنه".
وودع المنتخب النيوزيلندي مشواره في المونديال عقب التعادل السلبي مع باراجواي اليوم الخميس في ختام فعاليات المجموعة السادسة حيث احتل الفريق المركز الثالث في ترتيب المجموعة متقدما على حامل اللقب إيطاليا التي سقطت أمام سلوفاكيا 2/3 وخرجت من كأس العالم هي الأخرى.
وقال هيربرت "لقد كانت ليلة عاطفية بالنسبة لنا.. ان تكون محبطا وفخورا في نفس الوقت ، لا أعرف الآن كيفية جمع هذين الشعورين سويا ، لقد كنا حازمين وصارمين ، لقد عانوا حقا لاختراقنا ، لقد غادرنا هذا المونديال دون هزيمة ، أشعر بخيبة أمل ولكن لا يوجد أحد يشعر بالفخر أكثر مني بما حققه الفريق".
وتعادل المنتخب النيوزيلندي 1/1 مع سلوفاكيا في المباراة الأولى ثم تعادل مع إيطاليا بنفس النتيجة.
وكان الفوز بهدف على باراجواي سيمنح الفريق الأبيض بطاقة التأهل إلى دور الستة عشر ، ولكن نادرا ما سبب لاعبي نيوزيلندا خطورة على مرمى باراجواي.
وأوضح هيربرت "التعادل كان ربما يصبح كافيا بالنسبة لنا اعتمادا على نتيجة المباراة الأخرى ، كان من المهم بالنسبة لنا أن نبقى في المباراة على قدر استطاعتنا".
وخلال الظهور الوحيد لنيوزيلندا في كأس العالم ، عام 1982 ، خسر الفريق مبارياته الثلاث في دور المجموعات أمام سكتلندا والاتحاد السوفيتي السابق والبرازيل حيث دخل شباكه 12 هدفا وسجل هدفين فقط.
وأكد هيربرت الذي أشار إلى أن 85 بالمائة من اللاعبين الحاليين سيظلون معا حتى كأس العالم 2014 بالبرازيل "أنها المشاركة الثانية لنا في كاس العالم ، لذا فأن تأتي إلى هنا وتعكس ما حققته من قبل فهو شيء مذهل".
وتابع "المستقبل يبدو مشرقا للغاية للفريق".
وأضاف "الكثيرون قالوا أننا ليس من المفترض أن نكون هنا ، ولدينا لاعبون هواة وليسوا جيدين بالشكل الكاف ، ولكن هذا الكلام مات وتم دفنه".